"هدا ضرب هدا هدا خسر هدا, هذه الكلمات باتت متداولة بين فئة معنية منا.

لم تعد تقتصر فقط في الشوارع والأزقة, بل تسللت أيضا إلى أماكن مقدسة .
قدسها أجدادنا وشرملها جيلنا, كما لم تعد هبة الكبير يضرب لها حساب, وإن كان هذا الكبير شر لابد منه.

فما شهدته إعدادية الحي المحمدي بالدار البيضاء, من أحداث دموية
تذهب بتعليمنا إلى مستوى عالي في الإجرام خصوصا والبلطجة نوعا ما.
 كلمات الأساتذة تهدد عوض أن تشجع وتفيد, وتلميذ بسلاح عوض قلم وكتاب. 
                   شكون الضحية وشكون الفيكتيم.
لنجيب عن هذا السؤال فمن الواجب علينا أن نوفر طبيبا نفسيا داخل كل قسم, عذرا أيها الطبيب لا يوجد مكان شاغر.

أصبح التعليم بمثابة مهزلة داخل البلاد, في ظل الإستغفال الذي تلقاه
من طرف المسؤولين, الذين لم يسبق لهم المرور من أمام المؤسسات التربوية التعليمية المغربية, فرجاء من منكم يتطوع ويأخذ صورا ليمنحها للمسؤولين فقط لتقريب الظاهرة منهم.
'قف للمعلم ووفه تشرميلا, كاد التلميذ أن يكون مجرما.'


رهام بندحمان-أيمن أمزال 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اندماج المهاجرون المغاربة داخل أسواق الشغل المغربية